تتوالى مفاجأت الفلكية اللبنانية ليلى عبد اللطيف بتنبؤاتها المثيرة للجدل بالتوازي مع صدق تنبؤاتها بانفجار بيروت وتفشي فيروس كورونا و بسقوط برلمان تونس، و بانشاء دستور جديد لدولة التونسية و ذالك في منذ أواخر سنة 2020، لتطلّ علينا من جديد عبر منصات التواصل الاجتماعي، بتوقعات جديدة مثيرة للجدل...
ملخص تـوقعات ليلى عبد اللطيف :
- ستشهد تونس مثول شخصيات بارزة امام القضاء للمحاسبة ، و اغلب هذه الشخصيات سنراها وراء القضبان ( سجن).
- الأزمة التونسية تتصاعد و تشعل غضب الشارع من جديد و لا استبعد حصول عمليات إغتيال كبيرة تهز الشارع التونسي...
- ارى ان الدستور الجديد سيكون متوازن و يؤسس لبناء دولة خالية من التطرف و الأزمات...
الفيديو :
و اكدت أيضاً في حوار سابق لها، بانه خلال هذه الأشهر القادمة ستكون اشهر ساخنة جدا بجميع النواحي، و بان هناك أحداث و قرارات سيادية ستصدم العديد، و ستكون بمثابة زلزال...
و هيا كتالي :
– اختفاء عدد كبير جداً من رجال السياسة بتونس و خاصة الوجوه البارزة،
- مؤكدة على ان البعض منهم سيحاسب على افعاله و يكون مكانه السجن، و البعض الاخر سيقرر الاعتزال و الابتعاد عن الحياة السياسية نهائيا.
–وجود حملة كبيرة لمحاربة الفساد و الفاسدين في الأيام القليلة القادمة و الانطلاق في محاسبة بعض الشخصيات السياسية و الفنية و أيضاً الرياضية....من اجل عدة قضايا فساد مختلفة و ارهاب و خيانة وطن و تمويل الإرهاب و قضايا تبيض اموال ...
و هم كتالي :
–ارى شخصيات بارزة امام القضاء وهم: رجال اعمال تونسيين و اجانب ، فنانين ، اعلاميين و صحافيين و مجموعة كبيرة من النواب السابقين و وزراء و مسؤولين سابقين أيضاً ،
–اختفاء 3 أحزاب كبيرة من ساحة السياسية بتونس.
– الاخوان بتونس لن يعودوا للحكم مجددا و ذلك من أجل سوء تصرف قياداتها..
- مؤكدة بانهم سوف يدفعون الثمن غالي على ما فعلوه بتونس في السنوات الأخيرة و خاصة رئيس الحركة ، قائلة : اني ارى العديد منهم بسجون من اجل قضايا و جرائم كبرى الشيطان في حد ذاته لا يفعلها ، على حسب قولها
–الدولة التونسية سوف تتخذ قرار تاريخي لاول مرة في تاريخ تونس، ضد هؤلاء السياسيين و رجال الأعمال و المشاهير و الاعلاميين و رؤساء الأحزاب
- محاكمتهم بشكل علني عبر القنوات التلفزية من اجل ان يشاهد الشعب التونسي و العالم مدى فظاعة أفعالهم و الجرائم التي ارتكبوها بحق انفسهم و حق الوطن و الشعب.
– البرلمان سيعود الى العمل و لكن ليس بتفس الوجوه القديمة....
و بخصوص دول عربية و أجنبية هذا ما قالته:
–الحزن والحداد يلفان أجواء احدى الطوائف اللبنانية بعد تدمر كل شي..
وتوقعت ليلى عبداللطيف ان يصبح الطفل قائدا في غضون اشهر رغم صغر سنه، إلا انها لم تفصح عن اقدامه على الانتقام من خصومه.
وفي قراءة اقرب ما تكون إلى التأمل في صورته قالت عنه: ” عيناه تخفي سرا عظيما “.
واضافت ” النجوم ستقف إلى جانبه نهاية 2022 ليبلغ مبلغا عظيما قبل نهاية العام”
– رغد صدام حسين ستعود الى الواجهة من جديد
– نشاهد في لبنان حرق وتكسير لمؤسسات حكومية
– استراليا تفتح باب الهجرة من جديد وتقوم
– خطر محتمل من فيروس جديد يدق باب استراليا وسيكونون بالمرصاد
–العام القادم هو عام ازدهار وبداية الانماء والاعمار في عدة دول عربية
–نار ودخان اسود في سماء تل ابيب والعدو الاسرائيلي يتأهب ويكون في حالة هلع وارباك.
– سنشهد عمليات اغتيال تطال شخصيات عربية وخليجية في الفترة المقبلة
– الجيش اللبناني سيكون مع حقيقة تفجير مرفأ بيروت ستكشف.
– هاجس الخوف والقلق من وقوع حادث كبير قد يكون في عملية اغتيال او تفجير في عمل امني خطير في لبنان..